الوصف
في هذا الجزء، الذي تختتم فيه ماري شيلي ملحمة الإنسان الأخير، لا يتبقى للبشرية سوى الخوف، فقط الخوف. الذي يتشكّل في هيئةطاعون يواصل انقضاضه وتمزيقه لكل شخص يصل إليه. لا دواء، وهجمات الموت لا فرار منها! ليس من مأمن، حتى في حال العزلة عن العالم: “كان عدونا، كفاجعة هوميروس، يطأ قلوبنا، ولم يكنلخطواته أي صوت”. تصل محاولات الصمود في هذه الملحمة الوجودية الدستوبية إلى أقصاها، بعد أن لف الطاعون الدنيا من جميع الأطراف. الأرض تزخر بالشرور، وكذلك البحر والأوبئة تتخطف بشريتنا الواهية في رابعة النهار والليل تطوف محلقة بصمت لتخرس أرواحنا أبدا.











قطف الأزرق
الجلاد
غوستافوز فازا الإفريقي
الأقفاص واللغة المشتركة
أشهر الاغتيالات في التاريخ
شفق الديمقراطية
بيت الورق
جيش المتنورين
سرقة أدبية
المرأة العجوز
السيد فالسر
آل مالاكياس
ماريو والساحر
ماكس والقطط
كواليتي لاند
20:39
جمهورية التنين
يوميات الكنغر
عن النمل والديناصورات
حزن نمر الثلوج الهائل
عمي جمشيد خان
السيد هنري
فاير فايت
اجتياح عقلي
مقتل طالبة مدرسة
خادم العالم